احتفالا بشهر القراءة في دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي يصادف شهر مارس من كل عام، تقام في المدرسة تحت شعار (القراءة غذاء العقل) فعالية للقراءة بهدف نشر الثقافة وتعزيزحب القراءة بين الطلاب
وبناء جيل قارئ متسلح بالعلم والمعرفة وتشجيع الطلاب على جعل القراءة عادة يومية
ننظم جلسة “اترك كل شيء واقرأ” ، حيث يتوقف جميع العاملين في المدرسة من معلمين وإداريين وموظفي الدعم عن مهامهم لمدة 30 دقيقة ويشاركون في القراءة الصامتة. وشهدت الجلسة زيارة موظفين لم يدخلوا المكتبة سابقًا للحصول على كتب. وقد قام أمناء المكتبة بتوصيل الكتب إلى الموظفين الذين لم يتمكنوا من زيارة المكتبة
تهدف هذه المبادرة إلى تمكين الأطفال من التحول من مجرد قراء إلى كُتّاب، خاصة في عصر الذكاء الاصطناعي. نقوم بدعم الطلاب في كتابة قصصهم، ونقدّم لهم التوجيه والمراجعة من قِبل أمناء المكتبات المتخصصين، كما نساعدهم على نشر أعمالهم على منصات رقمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مما يتيح لهم مشاركة إبداعاتهم وأفكارهم مع العالم بكل ثقة
نشاط “اترك كل شيء واقرأ” في مدرستنا ، كان تجربة ممتعة ومفيدة. شارك الطلاب بشكل نشط جدًا. جلب معظمهم كتبهم المفضلة بينما استعار آخرون كتبًا من المكتبة. كما شارك المعلمون بالنشاط جنبًا إلى جنب مع الطلاب. قررت إدارة المدرسة تنظيم هذا النشاط بشكل منتظم ومستمر
هو نشاط يتبادل فيه الطلبة كتبًا قرؤها، ويكتبون ملخصا موجزا لمضمونها، ثم يقدّمون هذا الكتاب إلى زملاء يختارونهم ويتحدّثون عن مغزى هذا الكتاب، يستهدف تعزيز القراءة والمحادثة في اللغة العربية الفصيحة، أمّا الصفوف المعنية فهي: الصف الرابع والصف الثاني والصف السادس .
ضمن مبادرات شهر القراءة تم تنظيم مبادرة كنوز القراءة والتعاون مع مدرسة الفوعة في تحفيز الطلبة على القراءة والكتابة من خلال جلسات قرائية جماعية وورش عمل قصة وعرض مسرحيات ومسابقات
تشجيع الطلبة على القراءة من خلال الحصص المكتبية وتفعيل حصص الاحتياطي والقراءة في وقت الفراغ اثناء الفسحة المدرسية والوجود في الحدائق العامة
ومنصات التعلم الالكترونية .
يتم تقسيم الطلبة لمجموعات وفي كل مجموعة يقرأ الطالب أو الطالبة
لبقية المجموعة قصة من اختيار المجموعة
يختار الطالب قصة وبعد قراءتها يقوم برسم القصة او غلاف القصة المفضلة لديه
يتم إنشاء زاوية هادئة داخل المؤسسة تحتوي على مجموعة متنوعة من الكتب، بهدف توفير مساحة مريحة للموظفين للاطلاع والقراءة بعيدًا عن ضغوط العمل. تهدف هذه المبادرة إلى تشجيع الموظفين على تطوير مهاراتهم وتعزيز ثقافتهم العامة، إضافةً إلى خلق بيئة عمل تحفّز على التواصل وتبادل الأفكار.
