نقرأ في الإجازة من أجل
• تطوير شخصيتنا
• تحسين مهاراتنا
• توسيع مداركنا
• تحفيز خيالنا
• زيادة قدرتنا على التفكير النقدي
• اكتساب مهارات القراءة الصحيحة
• تحسين الخط والإملاء
• استثمار وقت الإجازة
الإشعارات
نقرأ في الإجازة من أجل
• تطوير شخصيتنا
• تحسين مهاراتنا
• توسيع مداركنا
• تحفيز خيالنا
• زيادة قدرتنا على التفكير النقدي
• اكتساب مهارات القراءة الصحيحة
• تحسين الخط والإملاء
• استثمار وقت الإجازة
قدمت المعلّمة حنان قيزي في شهر القراءة تحديًا ممتعًا لطلبة الروضة الثانية لقراءة عشرين كلمة متنوعة، تتضمن الأصوات الطويلة والقصيرة للحروف التي تعلمها الطلبة سابقًا، وتمّ تطبيق هذا التمرين من خلال أنشطة تفاعلية تجمع بين التّعلم باللعب والتعاون الجماعي، إلى جانب تمارين تعزز مهارات القراءة والفهم، مما جعل التعلم تجربة ممتعة ومستمرة، وتمّ تكريم الطلبة من قبل مديرة المدرسة السيدة سميرة العوضي بشهادات تقدير تشجيعًا لهم على جهودهم ومثابرتهم في تحسين مهاراتهم القرائية، حيث أظهروا حماسًا كبيرًا وتفاعلًا مميزًا خلال هذه الأنشطة، وساهم هذا التحدي في رفع مستوى الثقة لدى الطلبة، كما عزّز من قدرتهم على التمييز بين الأصوات المختلفة للحروف، مما انعكس إيجابًا على أدائهم في القراءة والفهم.
قامت المعلمة بيان عجم باختيار مجموعة من الطلاب المتميزين في القراءة من كل صف، وكلفتهم بمهمة خاصة “الحكواتي الصغير” حيث خضع هؤلاء الطلاب لتدريب على مهارات الإلقاء والتعبير، ليصبحوا أكثر تمكنًا وثقة أثناء القراءة، حيث، ارتدى الحكاة الصغار زي الحكواتي التقليدي مع الطربوش، وقدموا قصصهم أمام طلاب الصف الثالث بأسلوب شائق يأخذهم في رحلة عبر عالم الحكايات، وفي نهاية الفعالية، أتيح للطلاب التصويت لأفضل راوٍ، ليتم فرز الأصوات والإعلان عن الفائز وسط أجواء من الحماس والتشويق. كان لهذه المبادرة أثر كبير في تحفيز الطلبة على تطوير مهاراتهم القرائية والتعبيرية، حيث أظهر “الحكواتي الصغير” قدرة لافتة على شد انتباه الجمهور والتفاعل معهم من خلال الأداء الحيّ والممتع. كما ساعد ارتداء الزي التقليدي في تعزيز شعور الطلبة بدورهم، وإضفاء طابع تراثي أصيل على الفعالية، جعل الحضور يشعر وكأنهم يعيشون زمن الحكايات القديمة.
في إطار تشجيع حب القراءة لدى طلبة الصف الرابع، قدّمت لهم المعلمة حواء أبو طهنشاطًا ممتعًا ومشوقًا تحت شعار “أبطال القراءة”، يهدف هذا النشاط إلى تحفيز الطلاب على قراءة الكتب والقصص المميزة من خلال مسابقة تفاعلية تُظهر مهاراتهم في القراءة الجهرية، حيث طُلب من كل طالب اختيار كتاب أو قصة قصيرة لقراءتها بصوت عالٍ أمام زملائه خلال هذه المسابقة، وتمّ تقييم القراءة بناءً على الوضوح، النطق السليم، التعبير الجيد، والقدرة على جذب انتباه الجمهور، وتم تشجيع الطلاب على اختيار قصص مليئة بالحيوية، حيث أمكنهم تمثيل الشخصيات لإضفاء روح الحياة على النص، وقد لاقت مسابقة “أبطال القراءة” تفاعلًا كبيرًا من الطلبة، الذين أبدعوا في اختيار القصص وتقديمها بأسلوب مميز، وعبّروا عن شغفهم في القراءة وقدرتهم على الإلقاء والتعبير. هذا النشاط لم يكن مجرد مسابقة، بل تجربة تعليمية ملهمة، ساهمت في تعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم، وتنمية مهاراتهم اللغوية، وتشجيعهم على استكشاف عوالم جديدة من خلال الكتب
وفي نهاية المسابقة، تم تكريم الطلبة المتميزين، تقديرًا لجهودهم وروحهم الإبداعية. وقد عبّر الطلاب عن سعادتهم بهذه التجربة، التي جعلتهم يعيشون لحظات من المتعة والتعلم، وعززت لديهم حب القراءة كأسلوب حياة ومفتاح للمعرفة
في إطار شهر القراءة، أتت مبادرة “كتاب ورسالة” لتجمع بين متعة القراءة وعمق التعبير، و قدّمتها الأستاذة ميرنا إبراهيم، لطالباتها في الصفوف السادس والسابع والثامن (بنات)حيث منحت كل طالبة كتابًا لطالبةٍ أخرى مرفقًا برسالة تعبّر عن أثر هذا الكتاب في حياتها. وتهدف هذه الفعالية إلى تعزيز حب القراءة، ونشر المعرفة، وبناء جسور من الأفكار والمشاعر بين الطالبات من خلال الكلمات والكتب
ولأن الكتاب ليس مجرد صفحات، بل هو رسالة تمتد من قلب إلى قلب، ومع كل كتاب نهديه، نهدي معه نافذة جديدة لاكتشاف العالم، فقد أضفت مبادرة “كتاب ورسالة” طابعًا إنسانيًا دافئًا على فعاليات شهر القراءة، حيث عاشت الطالبات تجربة فريدة من نوعها جمعت بين الإهداء الأدبي والتواصل الوجداني
تنوّعت الكتب المُهداة بين القصص المشوقة، والمجلات الثقافية، وكتب المعرفة، واختارت كل طالبة كلماتها بعناية لتكتب رسالة محبة وتأثير، تشارك فيها كيف غيّر هذا الكتاب نظرتها للأمور أو أضاف إلى حياتها معنى خاصًا
وقد تفاعلت الطالبات مع هذه المبادرة بروح من الحماسة والفضول، حيث انتظرت كل منهن الكتاب المُهدى إليها والرسالة المرافقة له، ما جعل من الفعالية لحظة مليئة بالمشاعر، والتقدير لقيمة الكلمة المقروءة والمكتوبة. كما ساعدت هذه التجربة على تعزيز روح التواصل والاحترام بين الطالبات، وتنمية مهارات التعبير والكتابة الشخصية
واختُتمت الفعالية بتكريم الطالبات المشاركات تقديرًا لجهودهن وإبداعهن، وذلك بحضور مديرة المدرسة السيدة سميرة العوضي، التي أشادت بدور هذه المبادرات في تنمية روح العطاء الفكري وتعزيز ثقافة القراءة بين الطالبات
في إطار شهر القراءة، انطلق “سباق القراءة” كفعالية مثيرة وشائقة قدمها الأستاذ أكرم مطر، تستهدف طلبة الصفين السادس والسابع بنين بهدف تحفيز الطلاب على القراءة بطرائق مبتكرة وممتعة، و تعزيز مهارات القراءة والفهم، وفي الوقت نفسه، تشجيع الطلاب على التفاعل والمنافسة بروح من التعاون والتحدي، والفائز هو الذي قرأ أكبر عدد من الكتب وقدم أفضل تلخيص؛ لأن القراءة ليست فقط رحلة استكشاف، بل هي سباق نحو العلم والمعرفة، وقد تميّز “سباق القراءة” بأجوائه الحماسية التي ملأت أروقة المكتبة، حيث انطلقت المنافسة بين الطلاب بطريقة منظمة، تمّ من خلالها تتبع عدد الكتب التي قرأها كل طالب، وجودة التلخيص الذي قدمه. وشجع المعلم الطلبة على اختيار كتب متنوعة بين الأدب والمعلومات العامة والسير الذاتية، ليخوضوا من خلالها مغامرات فكرية مختلفة
وفي نهاية السباق، كُرّم الطلاب الأكثر تميزًا بأوسمة “سفير القراءة” بحضور لجنة التحكيم المتمثلة برئيسي القسم السيد ستيفن والأستاذة منى ومنسق المادة الأستاذ حسن، تقديرًا لجهود الطلبة وتفانيهم في هذه الرحلة المعرفية. لقد أثبت “سباق القراءة” أن المنافسة حين تُقرن بالعلم، تصبح حافزًا نحو التقدّم والتميز، وتحوّل القراءة إلى تجربة لا تُنسى.
مسابقة قرائية تهدف إلى توجيه أفراد المجتمع نحو القراءة الإبداعية الهادفة التي تمكنهم من تحصيل المعرفة وتطبيقها في مجالات الحياة المختلفة
قراءات في الاستدامة: بالتعاون مع أصوات أجيال المستقبل وهي مسابقة تتبع مهرجان طيران الإمارات ومنظمة اليونيسكو، هدفها تعريف الطلبة بأهداف التنمية المستدامة، قمنا بورشة عمل لطلبة الصفين الرابع والخامس ، وهي ورشة خارجية لكتابة قصص أبطالها أطفال يحاولون تغيير واقعهم إلى الأفضل لتحقيق مستقبل واعد وبيئة مستدامة، حيث أن الطفل هو من يجد الحلول للمشكلة الموجودة في القصة، ثم قام الطلبة بقراءة ما كتبوا وحصلوا على تغذية راجعة
نظّمت المدرسة الآسيوية الدولية الخاصة مسابقة الكلمات البصرية لطلابها من العرب وغير العرب، وذلك بهدف تعزيز مهارات القراءة وتحفيز الطلاب على التعرف على الكلمات بسرعة ودقة. شهدت المسابقة تفاعلًا مميزًا من المشاركين الذين أظهروا تفوقًا في التعرف على الكلمات وقراءتها بطلاقة
وفي ختام الفعالية، تم تكريم الطلاب الفائزين من مختلف الفئات العمرية، حيث تم توزيع شهادات تقدير تقديرًا لجهودهم وأدائهم المتميز. وقد لاقت المسابقة استحسانًا من الطلاب وأولياء الأمور، مما يعكس نجاحها في تحقيق أهدافها التعليمية وتحفيز الطلبة على تطوير مهاراتهم اللغوية
أنشطة قرائية وتمثيل تفاعلي لبعض الأنشطة القرائية من الصف الأول الى الصف التاسع .