يقوم الطلاب بلعب دور المحققين لحل لغز أدبي مستوحى من رواية
الإشعارات
يقوم الطلاب بلعب دور المحققين لحل لغز أدبي مستوحى من رواية
جلسة نقاشية حول كتاب “دوستويفسكي ونيتشه: فلسفة المأساة”حيث نستكشف الأفكار الفلسفية العميقة التي طرحها الكاتبان وكيف تداخلت رؤاهما حول الوجود، الأخلاق، والمعاناة الإنسانية.
ستتناول المناقشة أبرز النقاط التي يطرحها الكتاب، مثل تأثير نيتشه على الأدب والفكر الحديث، ورؤية دوستويفسكي للصراع النفسي والأخلاقي. ستكون الجلسة فرصة مثيرة للتحليل والمشاركة في حوار فكري مفتوح حول فلسفة المأساة من منظور اثنين من أعظم المفكرين في التاريخ.
في هذه الأبيات، يصور الشاعر حال اللغة العربية الفصحى وكيف أنها تشكو من عقوق أولادها لها، ويقدم الكاتب اللغة العربية على أنها كأم تحدث وتشكو من الأذى الذي يتعرض لها من قبل أولادها الذين يتحدثون بها، وتعترف اللغة العربية بحالتها وتحاسب نفسها وتراجع نفسها بالنسبة لما اتهمت به من قبل أولادها الذين يتحدثون بها
الحكواتي هو شخص امتهن سرد القصص، في المنازل والمحال والمقاهي والطرقات، كان يحتشد حوله الناس قديماً، كان لا يكتفي بسرد أحداث القصة بتفاعل دائم مع جمهوره، بل يدفعه الحماس لأن يجسد دور الشخصية التي يحكي عنها بالحركة والصوت.
جلسة ورواية – تعزيز العلاقة بين المدرسة ومؤسسة زايد وتبادل المعرفة للطلاب في الجهتين
يشارك الطلبة وأفراد أسرهم في جلسات حكي للقصص التراثية والشعبية مع الجد أو الجدّة، عبر جلسات مسجلة بالفيديو.
زيارة الطالبات عضوات نادي الهوية الوطنية لجمعية محمد بن خالد لرعاية الأجيال، تشمل جلسات قراءة جماعية، وورش عمل عن تقنيات القراءة الفاعلة، ونقاشات حول الكتب الملهمة.
يتناول المشهد التمثيلي مفهوم التسامح كقيمة إنسانية أساسية في بناء العلاقات الإيجابية. تدور الأحداث حول نزاع بسيط بين صديقين، يتصاعد بسبب سوء تفاهم، إلى أن يتدخل شخص حكيم (مثل معلم أو أحد الوالدين) ليشرح أهمية التسامح في حل الخلافات. من خلال الحوار والتفاهم، يدرك الطرفان أن الاعتذار وقبول الآخر هما أساس السلام والتعايش. يهدف المشهد إلى ترسيخ ثقافة التسامح ونبذ العداوة، مما يعزز التواصل الفعّال والتفاهم بين الأفراد.
مسرحية “معًا نصنع الجمال” هي عمل تربوي هادف يعكس أهمية التعاون والمسؤولية الاجتماعية في الحفاظ على البيئة. تدور أحداثها في حديقة عامة مهملة، حيث يدرك مجموعة من الأطفال، بمساعدة الجدة أم حسن، أن الجمال لا يأتي من تلقاء نفسه، بل يتطلب جهودًا جماعية. من خلال العمل المشترك، يتمكن الأطفال من تنظيف الحديقة، زراعة الأشجار، وإعادة الحياة إلى المكان، مما يعزز لديهم قيم المشاركة، العمل الجماعي، والوعي البيئي.
تدور الأحداث حول مجموعة من الحروف العربية التي تشعر بالغضب والإهمال لأن الأطفال لا يستخدمونها بشكل صحيح أو يخلطون بينها أثناء الكتابة والقراءة. فتقرر الحروف أن تختفي احتجاجًا، مما يؤدي إلى فوضى كبيرة في الكتب واللافتات والمحادثات اليومية. يسعى الأطفال في القصة إلى إرضاء الحروف من خلال تعلمها وإتقانها، مما يعيد التوازن إلى اللغة.