في هذه الأبيات، يصور الشاعر حال اللغة العربية الفصحى وكيف أنها تشكو من عقوق أولادها لها، ويقدم الكاتب اللغة العربية على أنها كأم تحدث وتشكو من الأذى الذي يتعرض لها من قبل أولادها الذين يتحدثون بها، وتعترف اللغة العربية بحالتها وتحاسب نفسها وتراجع نفسها بالنسبة لما اتهمت به من قبل أولادها الذين يتحدثون بها
الحكواتي هو شخص امتهن سرد القصص، في المنازل والمحال والمقاهي والطرقات، كان يحتشد حوله الناس قديماً، كان لا يكتفي بسرد أحداث القصة بتفاعل دائم مع جمهوره، بل يدفعه الحماس لأن يجسد دور الشخصية التي يحكي عنها بالحركة والصوت.
جلسة ورواية – تعزيز العلاقة بين المدرسة ومؤسسة زايد وتبادل المعرفة للطلاب في الجهتين
يتناول المشهد التمثيلي مفهوم التسامح كقيمة إنسانية أساسية في بناء العلاقات الإيجابية. تدور الأحداث حول نزاع بسيط بين صديقين، يتصاعد بسبب سوء تفاهم، إلى أن يتدخل شخص حكيم (مثل معلم أو أحد الوالدين) ليشرح أهمية التسامح في حل الخلافات. من خلال الحوار والتفاهم، يدرك الطرفان أن الاعتذار وقبول الآخر هما أساس السلام والتعايش. يهدف المشهد إلى ترسيخ ثقافة التسامح ونبذ العداوة، مما يعزز التواصل الفعّال والتفاهم بين الأفراد.
مسرحية “معًا نصنع الجمال” هي عمل تربوي هادف يعكس أهمية التعاون والمسؤولية الاجتماعية في الحفاظ على البيئة. تدور أحداثها في حديقة عامة مهملة، حيث يدرك مجموعة من الأطفال، بمساعدة الجدة أم حسن، أن الجمال لا يأتي من تلقاء نفسه، بل يتطلب جهودًا جماعية. من خلال العمل المشترك، يتمكن الأطفال من تنظيف الحديقة، زراعة الأشجار، وإعادة الحياة إلى المكان، مما يعزز لديهم قيم المشاركة، العمل الجماعي، والوعي البيئي.
تدور الأحداث حول مجموعة من الحروف العربية التي تشعر بالغضب والإهمال لأن الأطفال لا يستخدمونها بشكل صحيح أو يخلطون بينها أثناء الكتابة والقراءة. فتقرر الحروف أن تختفي احتجاجًا، مما يؤدي إلى فوضى كبيرة في الكتب واللافتات والمحادثات اليومية. يسعى الأطفال في القصة إلى إرضاء الحروف من خلال تعلمها وإتقانها، مما يعيد التوازن إلى اللغة.
قصة درامية قصيرة عن طفل يفتح كتابًا قديمًا، ليكتشف أنه ينقله إلى عالم آخر حيث يلتقي بشخصيات أدبية مثل السندباد، وجحا، والمتنبي
الهدف الأكاديمي:
تعزيز الإبداع، وتشجيع حب القراءة، وتشجيع التفاعل مع الشخصيات الأدبية
تهدف هذه المسابقة إلى غرس حب القراءة في نفوس الأطفال منذ الصغر بطريقة ممتعة وتفاعلية!
تفاصيل المسابقة:
الفئة المستهدفة: أطفال الروضة الأولى (4-5 سنوات).
آلية المسابقة: يختار كل طفل قصة قصيرة مناسبة لعمره، ويقوم أحد الوالدين أو المعلم بقراءتها معه، ثم يُطلب من الطفل إعادة سرد القصة بأسلوبه أو التعبير عنها من خلال الرسم أو التمثيل.
المعايير: يتم التقييم بناءً على التفاعل، والفهم، والتعبير الإبداعي للطفل.
أهداف المسابقة:
تعزيز حب القراءة منذ الصغر.
تنمية مهارات الاستماع والفهم والتواصل.
تشجيع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم.
الوصف: يقوم الطلاب بلعب دور مذيعين تلفزيونيين، حيث يقدمون فقرة عن كتاب معين بطريقة إخبارية مسلية.
الهدف الأكاديمي: تطوير مهارات التلخيص، العرض الإعلامي، والقراءة التحليلية
تحويل القصص المقروءة إلى مشاهد مسرحية يؤديها الطلبة؛ مما يعزز الفهم العميق للنصوص.