Chat with us, powered by LiveChat تمكين القراءة في النظام التعليمي الأرشيف - الصفحة 2 من 23 - وزارة الثقافة

تحدّي القراءة العربيّ

“تحدي القراءة العربي” هو أكبر مشروع عربي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي.

يأخذ التحدي شكل منافسة للقراءة باللغة العربية يشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر من المدارس المشاركة عبرالعالم العربي، تبدأ من شهر سبتمبر/أيلول كل عام حتى نهاية شهر مارس/ آذار من العام التالي، يتدرج خلالها الطلاب المشاركون عبر خمس مراحل تتضمن كل مرحلة قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي. بعد الانتهاء من القراءة والتلخيص، تبدأ مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم مستوى الأقطار العربية وصولاً للتصفيات النهائية والتي تُعقد في دبي سنوياً في شهر أكتوبر

أھداف التحدي

يهدف تحدي القراءة العربي إلى تنمية حب القراءة لدى جيل الأطفال والشباب في العالم العربي، وغرسها كعادة متأصلة في حياتهم تعزز ملكة الفضول وشغف المعرفة لديهم، وتوسع مداركهم. كما أن القراءة تؤدي إلى تنمية مهارات الطلاب في التفكير التحليلي والنقد والتعبير، وتعزيز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لديهم من خلال تعريفهم بأفكار الكتاب والمفكرين والفلاسفة بخلفياتهم المتنوعة وتجاربهم الواسعة في نطاقات ثقافية متعددة

مسابقة نحلة التهجئة

مسابقة نحلة التهجئة الدولية برعاية مدرسة الياسات الخاصة  وتهتم بالطلاب الناطقين بغير العربية

الأعمار من 6-9 سنوات كلمات الصف الأول

من 10-12 كلمات الصف الثاني

من 12-15 كلمات الصف الثالث

وقد حصلت الطالبة فريدة شريف على المركز الثاني

مسابقة صناعة فواصل الكتب

إجراء مسابقة لصنع  فواصل الكتب في المدرسة وسيلة رائعة لتحفيز الإبداع وتشجيع حب القراءة بين الطلاب. فهي توفر منصة للطلاب للتعبير عن مهاراتهم الفنية مع تعزيز أهمية الكتب والأدب. من خلال تقديم تحدٍ ممتع وجذاب، تعزز المسابقة المنافسة الودية، والخيال، والتعبير الشخصي. لا تبرز الفعالية فقط مواهب الطلاب، بل تجمع أيضًا مجتمع المدرسة للاحتفال بالإبداع والقراءة.

إجازتي راحة وقراءة

نقرأ في الإجازة من أجل
• تطوير شخصيتنا
• تحسين مهاراتنا
• توسيع مداركنا
• تحفيز خيالنا
• زيادة قدرتنا على التفكير النقدي
• اكتساب مهارات القراءة الصحيحة
• تحسين الخط والإملاء
• استثمار وقت الإجازة

تحدي القراءة اليومي

قدمت المعلّمة حنان قيزي في شهر القراءة تحديًا ممتعًا لطلبة الروضة الثانية لقراءة عشرين كلمة متنوعة، تتضمن الأصوات الطويلة والقصيرة للحروف التي تعلمها الطلبة سابقًا، وتمّ تطبيق هذا التمرين من خلال أنشطة تفاعلية تجمع بين التّعلم باللعب والتعاون الجماعي، إلى جانب تمارين تعزز مهارات القراءة والفهم، مما جعل التعلم تجربة ممتعة ومستمرة، وتمّ تكريم الطلبة من قبل مديرة المدرسة السيدة سميرة العوضي بشهادات تقدير تشجيعًا لهم على جهودهم ومثابرتهم في تحسين مهاراتهم القرائية، حيث أظهروا حماسًا كبيرًا وتفاعلًا مميزًا خلال هذه الأنشطة، وساهم هذا التحدي في رفع مستوى الثقة لدى الطلبة، كما عزّز من قدرتهم على التمييز بين الأصوات المختلفة للحروف، مما انعكس إيجابًا على أدائهم في القراءة والفهم.

الحكواتي الصّغير

قامت المعلمة بيان عجم باختيار مجموعة من الطلاب المتميزين في القراءة من كل صف، وكلفتهم بمهمة خاصة “الحكواتي الصغير” حيث خضع هؤلاء الطلاب لتدريب على مهارات الإلقاء والتعبير، ليصبحوا أكثر تمكنًا وثقة أثناء القراءة، حيث، ارتدى الحكاة الصغار زي الحكواتي التقليدي مع الطربوش، وقدموا قصصهم أمام طلاب الصف الثالث بأسلوب شائق يأخذهم في رحلة عبر عالم الحكايات، وفي نهاية الفعالية، أتيح للطلاب التصويت لأفضل راوٍ، ليتم فرز الأصوات والإعلان عن الفائز وسط أجواء من الحماس والتشويق. كان لهذه المبادرة أثر كبير في تحفيز الطلبة على تطوير مهاراتهم القرائية والتعبيرية، حيث أظهر “الحكواتي الصغير” قدرة لافتة على شد انتباه الجمهور والتفاعل معهم من خلال الأداء الحيّ والممتع. كما ساعد ارتداء الزي التقليدي في تعزيز شعور الطلبة بدورهم، وإضفاء طابع تراثي أصيل على الفعالية، جعل الحضور يشعر وكأنهم يعيشون زمن الحكايات القديمة.

أهديك كتابي المفضّل

في إطار فعاليات شهر القراءة، أطلق الأستاذ وسيم وهبة مبادرة “أهديك كتابي المفضّل”، حيث شارك الطلاب شغفهم بالقراءة من خلال تبادل الكتب التي تركت أثرًا في قلوبهم. حيث شجعت هذه المبادرة الطلاب على القراءة بالإضافة إلى زرع حبّ العطاء فيهم، ووسعت آفاقهم الأدبية، وحوّلت القراءة إلى عادة ممتعة ومستمرة، وعاش الطلاب من خلال مبادرة “أهديك كتابي المفضّل” أجواء من الحماس والترقب، حيث اختار كل طالب كتابًا له مكانة خاصة في قلبه، وأرفقه بكلمات إهداء تعبّر عن مشاعره وتجربته مع هذا الكتاب.
جسدت هذه المبادرة معاني العطاء الفكري، ورسّخت مفهوم أن القراءة لا تتوقف عند الفرد، بل تُثمر أكثر عند مشاركتها مع الآخرين. وقد عبّر الطلاب عن سعادتهم بتجربة تبادل الكتب، التي عمّقت من ارتباطهم بالقراءة، وعرّفتهم على كتب لم يكونوا ليكتشفوها لولا هذه الفعالية
واختُتمت المبادرة بجلسة حوارية، شارك فيها الطلاب تجاربهم مع الكتب الجديدة، وأثرها عليهم، مما أسهم في خلق بيئة قرائية ثرية، ومجتمع طلابي قارئ، يؤمن بأن الكتاب هو أعظم هدية يمكن أن تُمنح

صديقي في القراءة

منحت المعلمة آيات أبو سل كل طالب فرصة اختيار شريك للقراءة، ليخوضا معًا تجربة قرائية ممتعة داخل أجواء المكتبة، حيث اكتسب الطلاب من خلال هذا التفاعل مهارات القراءة بطلاقة، وتبادلوا المعرفة؛ مما عزز لديهم روح التعاون، وحفّزهم على الاستمتاع بالقراءة في بيئة مشجعة وغنية بالمغامرات الأدبية؛ وقد أسهمت هذه المبادرة في ترسيخ علاقة إيجابية بين الطلبة والقراءة؛ حيث أصبحوا أكثر إقبالًا على استكشاف الكتب بأنواعها المختلفة، وتوسيع مداركهم عبر القصص والمعلومات التي يتشاركونها مع شركائهم، كما أن القراءة الجماعية ساعدت في تحسين النطق، وزيادة الحصيلة اللغوية، وتعزيز مهارات الاستماع والتواصل الفعّال، وقد عبّر الطلبة عن سعادتهم بهذه التجربة التي حولت القراءة إلى رحلة مليئة بالمتعة والاكتشاف داخل أروقة المكتبة

أبطال القراءة: رحلة نحو عالم الكلمات

في إطار تشجيع حب القراءة لدى طلبة الصف الرابع، قدّمت لهم المعلمة حواء أبو طهنشاطًا ممتعًا ومشوقًا تحت شعار “أبطال القراءة”، يهدف هذا النشاط إلى تحفيز الطلاب على قراءة الكتب والقصص المميزة من خلال مسابقة تفاعلية تُظهر مهاراتهم في القراءة الجهرية، حيث طُلب من كل طالب اختيار كتاب أو قصة قصيرة لقراءتها بصوت عالٍ أمام زملائه خلال هذه المسابقة، وتمّ تقييم القراءة بناءً على الوضوح، النطق السليم، التعبير الجيد، والقدرة على جذب انتباه الجمهور، وتم تشجيع الطلاب على اختيار قصص مليئة بالحيوية، حيث أمكنهم تمثيل الشخصيات لإضفاء روح الحياة على النص، وقد لاقت مسابقة “أبطال القراءة” تفاعلًا كبيرًا من الطلبة، الذين أبدعوا في اختيار القصص وتقديمها بأسلوب مميز، وعبّروا عن شغفهم في القراءة وقدرتهم على الإلقاء والتعبير. هذا النشاط لم يكن مجرد مسابقة، بل تجربة تعليمية ملهمة، ساهمت في تعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم، وتنمية مهاراتهم اللغوية، وتشجيعهم على استكشاف عوالم جديدة من خلال الكتب
وفي نهاية المسابقة، تم تكريم الطلبة المتميزين، تقديرًا لجهودهم وروحهم الإبداعية. وقد عبّر الطلاب عن سعادتهم بهذه التجربة، التي جعلتهم يعيشون لحظات من المتعة والتعلم، وعززت لديهم حب القراءة كأسلوب حياة ومفتاح للمعرفة

تحدي القارئ المتميّز (كتاب ورسالة)

في إطار شهر القراءة، أتت مبادرة “كتاب ورسالة” لتجمع بين متعة القراءة وعمق التعبير، و قدّمتها الأستاذة ميرنا إبراهيم، لطالباتها في الصفوف السادس والسابع والثامن (بنات)حيث منحت كل طالبة كتابًا لطالبةٍ أخرى مرفقًا برسالة تعبّر عن أثر هذا الكتاب في حياتها. وتهدف هذه الفعالية إلى تعزيز حب القراءة، ونشر المعرفة، وبناء جسور من الأفكار والمشاعر بين الطالبات من خلال الكلمات والكتب
ولأن الكتاب ليس مجرد صفحات، بل هو رسالة تمتد من قلب إلى قلب، ومع كل كتاب نهديه، نهدي معه نافذة جديدة لاكتشاف العالم، فقد أضفت مبادرة “كتاب ورسالة” طابعًا إنسانيًا دافئًا على فعاليات شهر القراءة، حيث عاشت الطالبات تجربة فريدة من نوعها جمعت بين الإهداء الأدبي والتواصل الوجداني
تنوّعت الكتب المُهداة بين القصص المشوقة، والمجلات الثقافية، وكتب المعرفة، واختارت كل طالبة كلماتها بعناية لتكتب رسالة محبة وتأثير، تشارك فيها كيف غيّر هذا الكتاب نظرتها للأمور أو أضاف إلى حياتها معنى خاصًا
وقد تفاعلت الطالبات مع هذه المبادرة بروح من الحماسة والفضول، حيث انتظرت كل منهن الكتاب المُهدى إليها والرسالة المرافقة له، ما جعل من الفعالية لحظة مليئة بالمشاعر، والتقدير لقيمة الكلمة المقروءة والمكتوبة. كما ساعدت هذه التجربة على تعزيز روح التواصل والاحترام بين الطالبات، وتنمية مهارات التعبير والكتابة الشخصية
واختُتمت الفعالية بتكريم الطالبات المشاركات تقديرًا لجهودهن وإبداعهن، وذلك بحضور مديرة المدرسة السيدة سميرة العوضي، التي أشادت بدور هذه المبادرات في تنمية روح العطاء الفكري وتعزيز ثقافة القراءة بين الطالبات

استبيان نبض المتعامل