مدفن جماعي على شكل حرف ( U ) له مدخل ضيق من جهته الشرقية . ويتكون هذا المدفن الذي بني من الحصى والأحجار المسطحة من دورين ؛ السفلي ” تحت أحجار تبليط الارضية ” يعود الى النصف الأول من الألف الثاني قبل الميلاد ، والجزء العلوي ” فوق مستوى تلك الأحجار ” يعود تاريخة الى النصف الثاني من الألف الثاني قبل الميلاد ..
تعتبر منطقة أثار حتا من المواقع الأثرية الهامة بإمارة دبى، وتقع على الجانب الأيسر لوادى جيما، ويرجع الموقع بتاريخه إلى النصف الثانى من الألف الثالث قبل الميلاد. ويحوى الموقع على العديد من المقابر الأثرية، حيث عثر به على حوالى 28 ذات تخطيط معمارى دائرى الشكل طبقا للطريقة المعمارية بموقع أم النار ،وكشف عن معظم المدافن مهدمة ومنهوبة، وقد كشف عن العديد من الرسومات المختلفة الأشكال على أحجار متنوعة الأحجام.أضافة إلى رؤوس سهام برونزية وتعتبر سلسة جبال اليمح من أهم سلاسل الجبال المحيطة بمدينة حتا وهذه الجبال تمتد شرق مدينة حتا و حتي سلطنة عمان ، وهي جبال حجر رملي وتتميز بإرتفاعها الشاهق ويتخللها مجموهة كبيرة من مخرات السيول والتي تحمل مياه الأمطار الموسمية الي وادي اليمح مكونة وادي خصيب صالح للزراعة يقع الي الغرب من جبال اليمح ، إستوطنه الإنسان القديم منذ العصور الحجرية مرورا بالعصر البرونزي والعصر الحديدي ومازال حتي الآن من أهم الأودية الزراعية في مدينة حتا وتحوي جبال اليمح مجموعة من الكهوف والتي حفرها الإنسان القديم ربما لإستخراج خامات النحاس والحديد والتي في حاجة الي إعادة حفر ودراسة
عبارة عن مدفن جماعي على شكل حرف ( U ) على غرار تخطيط مدفني ( قدفع 1 و مرشيد ) ..
مدفن ضدنا اكتشف بالصدفه أثناء شق خندق لتديد ( كيبل ) كهرباء بين البيوت فظهرت لقى أثرية متنوعة من الفخار بعد عملية التنقيب الانقاذي الذي قام بها الفريق المحلي لإدارة التراث و الآثار الفجيرة تبين أن الموقع عباره عن مدفن جماعي مكون من جناحيين و بعد مقارنة المكتشفات الأثرية و شكل و طريقة بناء المدفن تم تحديد عمر المدفن بالألف الثاني قبل الميلاد .
اكتشفت البعثو الاسترالية عام 1987 من مدافن الألف الثاني ق.م. و هو من مدافن فترة وادي سوق . و له العديد من مميزات الهيكلية التي تميزت فيها مقابر الألف الثاني ق.م. و رغم أنه يعود لفترة وادي سوق إلا أنهله العديد من المميزات الغير مشتركه لفترة وادي سوق تشمل هذه المميزات وجود مدخليين من جهة الشرق كما أنه تميز بوجود مقاعد على طرفي القبر و آخر في الوسط . يشير النظر لمواد البناء إلى استمرارية استعمال المدفن في فترات لاحقة للألف الثاني ق.م. حتى أوائل الألف الأول الميلادي . عناصر المدفن يضيف جوانب جديدة في فهم و معرفة عمارة وادي سوق بالأخص في المدافن .
تم اكتشافه 1997 بمحض الصدفه هذا المدفن شبيه في تخطيطه لمدافن الألف الثاني قبل الميلاد على شكل حدوة حصان أ الحرف (U) باللغة الانجليزية و يتكون من طبقتين للدفن علوية و سفلية و له مدخل من ناحية الشرق تم اكتشاف عدد من الأواني المشمه و بعض الأواني و الأغطية المصنوعه من الحجر الصابوني إضافة لخرز و المكتشفات الصغيره تم تنقيب المدفن من قبل الفريق المحلي لإدارة الآثار و التراث بالتعاون مع إدارة الآثار و السياحه العين .
هذا الموقع عباره عن مقبره قديمة تتكون من 20 مدفنا تقع على بعد 1 كم غرب بدية2 جوار الجهة الشرقية كمرتفع طبيعي صغير و هذه المدافن عباره عن أكوام من الحجر ترتفع قليلا عن مستوى سطح الأرض .و هي عباره عن مقبرة و يشير وجودها جنبا إلى جنب مع البناية البرجية إلى أن السكنى في هذه المنطقة متواصله و لم تمر بأية فجوة حضارية .
يشبه هذا الموقع من حيث شكله و وظيفته كما يبدو موقع بدية2 و هو يتكون من بناية دائرية الشكل قطرها 20-22م و معدل سمك جدارها 120 سم . و هناك دليل على وجود جدار دائري آخر . و لا يبعد هذا الموقع إلا مسافه قصيره من موقع بدية1 و هو كائن ألى الجنوب الشرقي من الموقع المذكور داخل المقبره الإسلامية الحديثه و لم يتم التنقيب بسبب القبور الاسلامية الحديثه التي غطت معظم أجزائه . الموقع سهل بسبب ارتفاعه عن السهل المحيط به و بروز الأحجار فوق مستوى سطح الأرض بشكل واضح و هو محاط من جهتيه الغربية و الجنوبية ببقايا سور من الأحجار .
هذا الموقع يبدو أنه يمثل حصنا مربع الشكل طول كل ضلع من أضلاعه حوالي 60م و هو كائن جوار بدية2 عن جهته الشمالية الغربية . و تتكون جدران هذا الحصن الذي يبلغ معدل عرضها 140 سم من أحجار كبيرة مشابهة لأحجار بناية بدية2 و من المحتمل أن تكون قد نقلت منها .
تم اكتشاف هذا الموقع 1987 و هو كائن على بعد 25م ألى الجنوب الشرقي من البدية 1و هو محاط بالبيوت السكنية و بعض المحلات التجارية و هو عباره عن أحجار كبيرة تشكل مبنى دائري يغور تحت سطح الأرض و لا يشكل هذا الموقع كوما حجريا كما هو العاده في المدافن الدائرية القديمة بل كان منبسطا مع سطح الأرض بفعل التخريب الذي أصابه على مدى العصورو يبدو أن أحجاره العليا قد قد نقلت و أعيد استعمالها في أماكن أخرى في فترات أخرى .